الأربعاء، 4 أبريل 2018

اسئلة لم يستطع الرافضة الإجابة عليها



اسئلة لم يستطيع الرافضة الإجابة عليها
السؤال الأول:
نريد من الرافضة ان يثبتوا دينهم وعقائدهم من كتبهم هم دون ان يأخذوا من كتب اهل السنة شيء
السؤال الثاني:
حين يستدل علينا الشيعة بشيء ورد في كتبنا ونسألهم ،، هل كل ما في كتبنا يصح ،، فإن كان كل ما في كتبنا يصح الزمناهم من كتبنا بما يهدم دينهم ،، وإن قالوا ليس كل ما في كتبكم هو يصح فنطالبهم بإثبات صحة ما استدلوا به علينا من كتبنا
السؤال الثالث:
يدعي الشيعة ان الله جعل ائمة معصومين لنقل الدين ،، وان الحاجة إلى معصومين إلى نقل الدين ضرورة لأن غير المعصوم يقع في الخطأ ،، فالسؤال للشيعة الرافضة ،، اين هذا الدين الذي نقله الأئمة المعصومين
السؤال الرابع:
معلوم ان محمد بن يعقوب الكليني عاش إلى اول القرن الرابع ،، ويقال انه مؤلف كتاب الكافي ،، ولكن لم ارى في المؤلفات إلى القرن التاسع او العاشر من استدل او استشهد او انتقد او رد على او ناقش شيئا من  كتاب الكافي ،، فهل هو كتاب مزور ومنحول إلى الكليني ،، فنريد من الشيعة ان يأتوا لنا بكتب استدلت او استشهدت او ناقشت او ردت على كتاب الكافي المنسوب إلى محمد بن يعقوب الكليني
السؤال الخامس:
سؤال يقول: هل معاوية كافر ام مسلم ام منافق ،، نرى الشيعة لا يستطيعون ان يحكموا على معاوية لا بكفر ولا بإيمان ولا بنفاق ،، ذلك انهم إن قالوا هو كافر قلنا فلم يتنازل الحسن عن خلافة المسلمين لكافر ،، وإن قالوا هو مؤمن قلنا فإن معاوية كافر بالإمامة فكيف يكون مؤمن من يكون كافرا بها ،، وإن قالوا هو منافق ،، قلنا فإن المنافق ظاهره الإسلام ،، وظاهر  معاوية واضح انه لم يكن يؤمن بالإمامة ،، فكيف يكون منافق من هو مجاهر بالكفر بركن من الدين
السؤال السادس:
نريد توضيح من الرافضة عن ماعز الذي امر النبي برجمه لإرتكابه الزنا ،، ما الذي فعله ماعز ليكون فعله زنا وليس نكاح متعة ،، بمعنى آخر ما الفرق بين ما فعله ماعز وبين نكاح متعة الشيعة
وللتوثيق فاليوم هو الأربعاء 18 رجب من عام 1439 الموافق 4 ابريل 2018

السؤال السابع:
ان يخرجوا لنا ادلة على عقائدهم من كتبهم ،، وان يخبروننا كيف يمكن لهم محاججة الاباضية ،، فالأباضية لا يؤمنون بما في كتبنا ،، والرافضة لا يملكون في كتبهم ما يمكنهم من محاججة احد
السؤال الثامن:
هل دخل معاوية في الإسلام ؟ واذا كان دخل في الإسلام فمتى خرج منه وبأي فعل اوقول خرج به من الإسلام ؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق